كشف مصدر أمني أن رجل أعمال أيزيدي على صداقة بإحدى الشخصيات اللبنانية أرسل عبره طلبا يسأل فيه عن إمكانية شراء زوجة زعيم تنظيم “داعش” أبو بكر البغدادي وولده المعتقلين لدى مخابرات الجيش منذ الأسبوع الماضي مقابل أي مبلغ مالي كان، عملاً بمبدأ العين بالعين والسن بالسن، وذلك لمبادلتهما بالنساء الأيزيديات اللواتي تم بيعهن في سوق النخاسة من قبل جماعة داعش في سوريا والعراق.
قبل ان نعقب على الخبر، فقد تبين ان السيدة المعتقلة في لبنان، بحسب وزارة الداخلية العراقية، ليست زوجة البغدادي لكنها ارهابية مطلوبة في قضايا.
ويبقى السؤال: ماذا لو حصل الايزيدي على زوجة البغدادي..؟
وكالات