وحذر التقرير الذي أصدرته المؤسسة من أن “بعض الدول ترسل ذخائرها وأسلحتها لمحاربة الإرهاب في العراق وسوريا، ولكن هذه المعونات العسكرية تقع في أيدي داعش، ما يسهم في دعم وجود التنظيم”.
وقال جيمس بيفان، مدير مركز التسلح في الصراعات إن “الدرس الذي يمكن تعلمه هنا هو أن قوات الأمن والدفاع التي يتم توفير هذه الذخائر وإرسالها إليها غير قادرة على الحفاظ عليها وتأمين وصولها إلى موقعها الصحيح”.
نيويورك تايمز