قال وزير العدل اشرف ريفي ان التحقيقات توصّلت الى معرفة مَن ألقى القنابل على مواقع الجيش وحواجزه، وهم لم يكونوا من مناصري شادي المولوي واسامة منصور، لافتا الى ان “من ألقوا القنابل على مواقع الجيش وحواجزه في طرابلس يدورون في فلك حزب الله“.
وشدد ريفي على “اننا نجحنا في إجهاض ما كان يخطّط لضَرب المدينة واستهدافها”، لافتا الى اننا ” طلبنا الى المجموعة التي كانت في المسجد مغادرة المدينة الى أيّ مكان يريدون”.
واشار الى ان “طربلس بمختلف اطيافها لا تريد ان يكون أمنها في عهدة ايّ قوّة غير الجيش اللبناني“.