غرَّد الشيخ الفار من العدالة اللبنانية أحمد الأسير، عبر حسابه الخاص على موقع “تويتر”، وكتب: “صحبني إلى القصير ودافع عن مسجد بلال في عبرا وهاجر معي حتى قضى بالأمس في سوريا، أسال الله ان يتقبله شهيداً”.
وأضاف: “طريق الجهاد تربية وابتلاء وتمحيص، هجرة ونصرة واستشهاد”.
وكتب كذلك: “أن يستخف أعداؤنا بديننا ودمائنا أمر متوقع ولكن أن يعتاد معظم المسلمين على ذلك فهنا الطامة”، مُتابعاً: “طقوسهم تديّن وحرية شخصية .. وشعائرنا تطرف ومادةٌ للسخرية .. لطالما اعتادوا على ذلك”.