التحكم في الأشخاص المهمة عن بعد ومعرفة أسرارهم تحت مسمي محاربة الأرهاب (يقصدون المسلمين)
كنا نعلم أن أوباما أكبر خدعة للعرب والمسلمين وبداية الحرب العالمية الثالثة ستكون علي يدية مشروع أوباما السري للعالم الجديد , ضحك أوباما علي الأسلاميين وأعطاهم الدلالة علي أسلامة الخفي وهاهو يعد العدة لأستقبال الدجال.
مشروع 666 هو مشروع سري لأوباما أنتج المشروع رقاقة الوحش وهي شريحة أليكترونية شيطانية أسموها رقاقة المسيح الدجال , يخدرون الأشخاص ويزرعونها في أجسادهم وينتقون الشخصيات الهامة ورؤساء الدول والشخصيات العسكرية ليتتبعو أمكانهم ويعرفون أسرارهم لحين السيطرة الكلية عليهم , ومن لم يستجب يتم تفجيرة كما فجرو القذافي..
آلية التحكم
بيتم التحكم في الشريحة عبر الأقمار الصناعية وهواتف البلاك بيري.
الهدف الخفي
القضاء علي كل أعداء المسيح الدجال قبل قدومة وتمهيد الأرض للعالم الجديد.
المنظور الديني
الرقم 666 رقم مقدس عند الماسون وذكرنا من قبل أن الماسون غايتهم الكبري هي أعداد العدة لقدوم المسيح الدجال
كما ذكرنا من قبل.. زرع رقائق الكترونية للتحكم في جسم الانسان…هذا ليس من روايات الخيال العلمي ولكنه تصريح من وكالة الاسيوشايتدبرس على لسان عملاق صناعة البرمجيات العالمية مايكروسوفت بيل جيتس خلال مؤتمر للبرمجيات في سينغافورة واضاف انه سيكون بقدرتها مساعدة المكفوفين على الرؤية والصم على السمع وغيرها…وانها قد تتطور لشحن الذكرايات على رقائق الكترونية او التحكم بالاطراف الصناعية والاعضاء المزروعة عن طريق ذبذبات دماغية..كما يمكنها ايضا تقوية الذكاء الاصطناعي اووو في اسوأ التطبيقات التحكم في عقل وجسم الانسان..هذه هي احد تطبيقات النانوتكنولوجي..ولكي نفهم جليا..ما هو النانوتكنولوجي وكيف طبق؟؟؟
كلمة نانو nano باللغة الإنجليزية تطلق على كل ما هو ضئيل الحجم دقيق الجسم.
فالنانومتر يساوي واحد على مليار من المتر ويساوي عشر مرات من قطر ذرة الهيدروجين،مع العلم إن قطر شعرة الرأس العادية في المعدل يساوي 80000 نانومتر.
وفي هذا المقياس القواعد العادية للفيزياء والكيمياء لا تنطبقان على المادة. على سبيل المثال: خصائص المواد مثل اللون والقوة والصلابة والتفاعل،كما إنه يوجد تفاوت كبير بين Nanoscale وبين The micro .
فمثلاَ Carbon Nanotubes أقوى 100 مرة من الفولاذ ولكنه أيضاَ أخف بست مرات.
النانو تكنولوجي تمكن من امتلاك الإمكانية لزيادة كفاءة استهلاك الطاقة،ويساعد في تنظيف البيئة،ويحل مشاكل الصحة الرئيسية،كما إنه قادر على زيادة الإنتاج التصنيعي بشكل هائل وبتكاليف منخفضة جداَ،وستكون منتجات النانوتكنولوجي أصغر.
ماذا يقول الخبراء حول النانو تكنولوجي؟
في عام 1999م،الفائز بجائزة نوبل للكيمياء “ريتشارد سمالي Richard Smalley ” خاطب لجنة الولايات المتحدة الأمريكية التابعة لمجلس النواب عن علم النانوتكنولوجي تحت موضوع: “تأثير النانو تكنولوجي على الصحة،الثروة،وحياة الناس” وقال: “سيكون على الأقل مكافئ التأثيرات المشتركة لعلم الإلكترونيات الدقيقة،والتصوير الطبي،والهندسة بمساعدة الحاسوب وتكوين مركبات كيميائية اصطناعية متطورة خلال هذا القرن”.
لهذه المخلوقات النانوية تطبيقات هائلة في المجال العسكري، وهي أخطر بكثير من الأسلحة الذرية والهايدروجينية، في الحقيقة هي أخطر من كل ما اخترعه الإنسان حتى الان، ولقد أوضح الأدميرال ديفيد جرمايا نائب الرئيس السابق لهيئة أركان الحرب الأمريكية خطورة النانوتكنولوجي بقوله” إن للتطبيقات العسكرية لتكنولوجيا النانو إمكانات أكبر من الأسلحة النووية في تغيير توازن القوي جذريا, حيث يمكن إلتهام قوة معادية في ساعات قليلة بقطعان غير مرئية تقريبا لتريليونات من أجهزة الانسان الآلي التي تنسخ نفسها وتتكاثر بهذه الطريقة”
ان هذا يعني ببساطة أن جيوش المستقبل لن تتكون من البشر بل من هذه الكائنات النانوية التي يمكن إرسالها إلى أية بقعة معادية للقضاء على كل من فيها من بشر خلال ساعات قليلة ، وقبل ذلك تكون أجهزة الكمبيوتر قد قضت على كل أثر للمدنية وطرق السيطرة في الدولة المعادية ، من تدمير شبكات الاتصال والطاقة الكهربائية الخ ، تكون المنطقة المستهدفة مهيئة تماما كي تقوم جيوش النانو بعملها، ولا أريد الاستطراد أكثر في موضوع الحرب الرقمية لأن لها تطبيقات وأوجه لا تكاد تحصر لكثرتها، وبالإمكان تأليف كتب فيها.
ولخطورة هذه التقنية الجديدة( النانوتكنولوجي) فقد خصصت الدول المتقدمة ميزانيات هائلة لتطوير بحوثها، يكفي أن نعلم أن اليابان مثلا قد خصصت مبلغ بليون دولار لتطوير أبحاث النانوتكنولوجي في العام الماضي فقط ، أما أمريكا فقد خصصت مبلغا هائلا يقدر بترليون دولار لتمويل أبحاث النانو تكنولوجي وذلك حتى العام 2015، كما أن لدى أمريكا الان جيشا صغيرا من علماء النانو يقدر عددهم ب 40000 عالم فقط!!!
تكنولوجيا النانو تغيير حياة الإنسان نحو الأفضل
بدأ مصطلح (تقنية النانو) ينتشر، في مجال الصناعات الإلكترونية، المتصلة بالمعلوماتية. فلو تفحصنا البطاقات المستخدمة في الحواسيب اليوم، وخاصة الحواسيب المحمولة لوجدت أنها مضغوطة إلى درجة كبيرة، فالبطاقة التي لا يزيد سمكها على بضعة ملليمترات، تتكون في الحقيقة من خمس طبقات، أو لنقل رقاقات مضغوطة مع بعضها.
كما أننا لو تفحصنا الكبلات والمكثفات التي كان وزنها يقدر بالكيلوجرام، لوجدنا أن وزنها لا يتجاوز أجزاء الميللي جرام. فقد تضاءل الحجم، وتضاعفت القدرة وكل ذلك بفضل اختزال سُمك الكابلات وضغط حجم المكثفات والدارات، مما قصّر المسافات، التي تقطعها الإلكترونات، وأكسب الحواسيب، سرعة أكبر في تنفيذ العمليات.
فقد ساعدت الأبحاث التي تم القيام بها بواسطة أربعة علماء يعملون في مركز الأبحاث التابع لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) على تمهيد الطريق لبناء ترانزيستورات من الأنابيب الكربونية البالغة الصغر التي تم صنعها من طبقة واحدة من الذرات الكربونية يتم قياسها من خلال النانومتر (واحد نانومتر يعادل واحد على بليون من المتر).
واستنتج العلماء إمكانية تصنيع الترانزستورات من الأنابيب البالغة الصغر، وشملت اكتشافاتهم الغوارتيمية لتشكيل هذه التطبيقات، والتقنيات الجديدة لإرسال المعلومات، والمكونات الكربونية التي تعمل مثل المحطات الطرفية لمفتاح تشغيل الترانزيستور ووسائل استخدام سلاسل أنابيب النانو بالأنظمة الإلكترونية.
البديل الكربوني ومن إحدى المعايير المعروفة لتكنولوجية المعلومات هو قانون مور، الذي قام المؤسس الشريك في شركة انتل (جورودون مور) بوضعه، والذي ينص على أن عدد الترانزيستورات المتواجدة في بوصة مربعة واحدة بالدوائر المتكاملة سوف يتضاعف كل 18 شهر، إلا إن مصنعي الرقائق من المتوقع أن يصلوا قريبا إلى الحدود التقليدية للرقائق.
هذا وتتطلب تقنية التطوير الحالية لأشباه الموصلات تخفيض حجم ترانزستورات السيلكون أو ببساطة الإسراع في نظم الإرسال الحالية.
ومن غير المرجح أن يعمل هذا التوجه من الأعلى إلى الأسفل نحو نمنمة الترانزيستورات والليزر ذي الصمام الثنائي وهو مكونات البناء الجوهرية لنظم الكمبيوتر والاتصالات أن يتمكن من الوفاء بالطلب المتزايد على المعالجة والبث البالغ السرعة للمعلومات.
قام العلماء بتكبير صور الدقائق والجسيمات والكائنات المتناهية في الصغر كالبكتيريا والفيروسات إلى أحجام تصل لحجم ملعب كرة القدم.
وتمكنوا عن طريق تقنيات متقدمة؛ من رؤية المناظر بطريقة طبيعية ثلاثية الأبعاد والتفاعل معها، بل لقد قام أحدهم بوخز بعض البكتريا الموحلة في بعض الأوساط الغذائية ووخز أنابيب الكربون التي لا يتعدى حجمها النانومتر (النانو = جزء من البليون من المتر).
وأطلق على الآلة الجديدة ” نانومانيبيولاتور”nanoManip
ulator)) أو المعالج النانومتري، ومكنت هذه الآلة الحديثة العلماء من السباحة في عالم متناه في الصغر، عن طريق ارتداء منظار خاص. وتقبع النسخة الأكثر تقدّما من النانومانيبيولاتور في قسم الفيزياء بجامعة نورث كارولينا في “تشابل هل”.
ولقد تم استخدام أحدث التقنيات المتقدمة في العالم اليوم لابتكار هذا الجهاز(أحدث تقنيات الحقيقة الافتراضيّة وأحدث مسبر (مجس) حسيّ دّقيق، الذي سمح للعلماء أن يلمسوا ويشعروا بجزيئات متناهية الصغر).