فيما يرى فريق الرابع عشر من آذار أن الدعم البريطاني والإعلان عن بناء أبراج
مراقبة للحدود الشرقية، من شأنهما أن يعكسا مدى الاهتمام الغربي بلبنان وإبقاء
ساحته مضبوطة على إيقاع الاستقرار المطلوب وعدم اهتزاز أمنه، وهو عامل من شأنه أن
يبعث على الطمأنينة أقله أمنيا، في غياب الأمن السياسي، تبدي مصادر الثامن من آذار
(بحسب تقارير صحافية) ريبتها من الموضوع الذي يمكن أن يتوسع في المستقبل نحو طلب
تطوير هذه الأبراج والاستعانة بخبراء دوليين، أو ربطها بالأقمار الصناعية، بعد
الكلام عن حصر الاطلاع على قاعدة البيانات المسجلة بالطرف البريطاني، ما قد يشكل
تطبيقا للـ 1701 على الحدود الشرقية بطريقة المواربة، وهو ما يسعى إليه بعض الفرقاء
اللبنانيون.
تعميم المركزي يخفض سعر صرف الدولار؟
بعد أن اصدر مصرف لبنان تعميماً جديداً يلزم المصارف بالحصول على موافقة مسبقة منه قبل فتح اعتمادات او دفع فواتير...