حصلت الديار على معلومات تحدثت عن ان «جبهة النصرة» و«داعش» ارسلتا مؤخرا رسائل نصية الى هواتف عوائل العسكريين، حثتهما على تصعيد التحركات المطالبة بالاستجابة للمطالب، مقابل الافراج عن ابنائهم ، ومن بينها فتح ممر آمن يكون مسلك قدم للقوى الارهابية بين بلدة عرسال وجرودها ، للتمركز داخلها في فصل الشتاء، وهو مطلب لن يكون بمقدور احد في السلطة الاستجابة له او الخضوع للقوى الارهابية الى هذا المستوى الخطير. ولعل اخطر ما طالبت به «داعش» و«النصرة» الطلب الى المسؤولين والسياسيين عدم اطلاق مواقف معادية لهما، والا فان مصير العسكريين في خطر.
تعميم المركزي يخفض سعر صرف الدولار؟
بعد أن اصدر مصرف لبنان تعميماً جديداً يلزم المصارف بالحصول على موافقة مسبقة منه قبل فتح اعتمادات او دفع فواتير...