يبدو ان تصريح وزير الداخلية نهاد المشنوق بربط استئناف المفاوضات رسمياً بملف العسكريين، بشرط اعلان «النصرة» و«داعش» التسليم بعدم قتل اي عسكري وعدم التفاوض قبل الموافقة على هذا الشرط، قد جعل دم العسكريين المخطوفين برقبة وزير الداخلية نهاد المشنوق.
ويبدو ايضاً، ان سفارات اجنبية اجتمع بها المشنوق طلبت منه ان يضغط لعدم الافراج عن الاسلاميين الخطرين في سجن رومية مقابل الافراج عن العسكريين المخطوفين.
تعميم المركزي يخفض سعر صرف الدولار؟
بعد أن اصدر مصرف لبنان تعميماً جديداً يلزم المصارف بالحصول على موافقة مسبقة منه قبل فتح اعتمادات او دفع فواتير...