قال العماد جان قهوجي، قائد الجيش، ان طرابلس بيئة حاضنة للجيش والدولة والاعتدال
وأثنى على تعاون اهل المدينة مع الجيش في مواجهة التطرف.
وأضاف ان المؤسسة العسكرية كانت وضعت خطة تلحظ احتمالات عدة من بينها امكانية
التصدي للبؤر المسلحة بشكل متزامن، لكن نيران المعركة اقتصرت على بعض المواقع، حيث
يتمركز المسلحون من دون ان تطلق رصاصة واحدة على الجيش من الاحياء الاخرى، ما يشكل
افضل دليل على ان طرابلس تشكل بيئة حاضنة للجيش والدولة.