القناة التي فقأت عيون جنرالات إسرائيل لا يستطيع أحد في العالم أن يكسر ولو جفناً واحداً من أجفانها. (…) هؤلاء لا يعرفون من هو خصمهم. لا يعرفون أنهم يواجهون حزب الله الذي ـ لولا إلحادي وعدم اعترافي بالرب الذي يتكنّى به، ولولا قوة وثبات ورسوخ عقيدتي الإلحادية ـ لكنت آمنت أنه فعلا …”حزب الله”! بإمكانك أن تكرهه، أن تصفه بشتى النعوت: حزب المجوس، حزب الروافض، حزب اللات، حزب الفرس، حزب ولاية الفقيه، حزب أولاد المتعة ….؛ ولكن عليك أن تحترمه وتحترم جِدِّيتَه، وإياك أن لا تفعل، لأنك ستكون مسكينا وغبيا ودرويشا عثمانيا يستحق الشفقة، وستدفع الثمن غاليا في النهاية. هؤلاء الذين أناخوا إسرائيل على إحدى ركبتيها، وكسروا صابونة ركبتها الأخرى، لا يستطيع أحد أن يهزمهم. والقناة التي فقأت عيون جنرالات إسرائيل في العام 2006، ولم يغلبوها إلا لأقل من دقيقة، لا يستطيع أحد في العالم أن يكسر ولو جفنا واحدا من أجفانها! المجد لشهداء قناة “إسلامية ـ شيعية” أدوا التحية العسكرية لتمثال المسيح قبل ساعات من استشهادهم، دون أن ينتابهم أي شعور بأنهم يؤدون التحية لـ”صنم طائفة كافرة”! *عن صفحة نزار نيوف – فايسبوك –
تعميم المركزي يخفض سعر صرف الدولار؟
بعد أن اصدر مصرف لبنان تعميماً جديداً يلزم المصارف بالحصول على موافقة مسبقة منه قبل فتح اعتمادات او دفع فواتير...