اكدت مصادر عسكرية، ان لا شيء اسمه اتفاق مع المسلحين، وان ما يجري في عرسال هو حرب من الجيش ضد المسلحين.
واضافت المصادر العسكرية، عرسال بلدة لبنانية ولكن قرارها مصادر من قبل المسلحين والبلدة لا تتحمل افعال هؤلاء وما يقوم به الجيش يستهدف المسلحين.
واكدت المصادر ان القتال في الجرد موضوع مختلف حيث لدى الجيش مراكز فيه، وسيكمل حتى النهاية لانهاء الوجود الارهابي.
عن المعلومات عن وصول اسلحة للجيش اللبناني نفت المصادر العسكرية هذا الامر وقالت «لا مساعدات للجيش، والشيء المؤكد هو المبلغ الذي اعلنه الملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز بقيمة مليار دولار، ودعت المصادر الى تسريع الآلية لجهة تنفيذ الهبة، فالجيش يحتاج في المواجهة وخصوصاً في الجرد لطائرات مجهزة لرصد اماكن المسلحين وقصفهم بالاضافة الى ذخيرة للمدفعية الفاعلة في هكذا نوع من المعارك.
واشار المصدر العسكري، الى ان الساعات المقبلة ستحدد مصير الوساطة لكن الجيش ماض في معركته ووضعه ممتاز جداً، ورفض المصدر العسكري بشدة تغيير الهدنة لافتا ان لا هدنة مع المسلحين».
تعميم المركزي يخفض سعر صرف الدولار؟
بعد أن اصدر مصرف لبنان تعميماً جديداً يلزم المصارف بالحصول على موافقة مسبقة منه قبل فتح اعتمادات او دفع فواتير...