كلنا قد قرا قصة سيدنا ابراهيم عندما ألقي في النار ولم يحترق اي أصبحت النار بارده وليس هذا فحسب بل وتشفي الحروق والكدمات وتقتل الخلايا المرضيه والسرطانيه وتنشط خلايا الجسم لذلك عندما سئل ابراهيم عن اجمل أوقات حياته أجاب عندما ألقي في النار فهل هناك نار بارده الإجابة نعم توصل العلماء اليها
أظهرت دراسة حديثة أجراها عدد من العلماء الاميركيين في جامعة أولد دومينيون بولاية نورفولك- فانكوفر أن تيارات المادة المعروفة باسم “البلازما الباردة” تقضي على الخلايا السرطانية لدى الأشخاص الذين يعانون من سرطان الدم.
ويرى الباحثون أن هذا الأسلوب الطبي الجديد الذي يشبه أجهزة غسيل الكلى سيتيح القضاء على سرطان الدم من خلال تمرير دماء المرضى عبر تيارات البلازما الباردة لتدمير الخلايا السرطانية، حيث أوضح البروفيسور منير لاروسي، مدير معهد هندسة الليزر والبلازما بالجامعة أن سرطان الدم هو الورم الخبيث الأكثر شيوعاً في مرحلة الطفولة، مشيراً إلى أنه على الرغم من أن هناك الكثير من الدراسات والتجارب العلمية الأساسية التي ينبغي القيام بها، لكن يمكن للمرء أن يتصور آلة مماثلة لتلك المستخدمة لغسيل الكلى حيث يخضع الدم للعلاج عبر تيارات البلازما ذات درجات الحرارة المنخفضة.
وتعتمد التقنية الجديدة على تعريض الخلايا السرطانية إلى انفجار تسببه تيارات البلازما ولمدة أربع دقائق، يؤدي إلى موت الخلايا السرطانية بعد مرور نحو 12 ساعة من تلقي العلاج.
شعلة بلازمية تعكس إحدى أكثر ظواهر الهيولى تعقيدا، والتي من ضمنها تأتي “الفتيلة”. الألوان هي نتاج من تراخ الإلكترونات من حالة الاستثارة والهيجان إلى حالة أقل طاقة بعد إعادة توحدها مع الأيونات. هذه العمليات تؤدي إلى إصدار ضوء على شكل طيف مميز من الغاز المثار.
تشكل البلازما نسبة 99% من المادة الكونية بين النجوم والمجرات من حيث الكتلة والحجم،[6] وبعض الكواكب تشكل البلازما أغلب مادتها، حيث يعتبر كوكب المشتري كتلة هائلة من البلازما، وحوالي 0.1% فقط من الكتلة وما بين 10 و15% من الحجم يدخل بمدار كوكب بلوتو. لاحظ عالم البلازما الشهير هانز ألفين أن هناك كميات قليلة من الحبيبات تتصرف خلال الشحنات الكهربية كشوارد (أيونات) وكشكل من أشكال البلازما (بلازما مغبرة).
تقاس حرارة البلازما بالكالفن أو إلكترون فولت، وهي عبارة عن قياس للطاقة الحركية الحرارية لكل جزيء. تكون الإلكترونات في الكثير من الأحيان قريبة من حالة التوازن الحراري لأن الحرارة تكون واضحة المعالم، حتى بحالة الانحراف في معادلات ماكسويل لتوزيع الطاقة، ومثال ذلك: الأشعة فوق البنفسجية، الجسيمات النشطة أو المجال الكهربائي القوي. وبسبب التفاوت الكبير بالحجم، تتوازن الإلكترونات عن طريق الديناميكا الحرارية وحدها وبشكل أسرع من أن تتحول إليها من خلال الأيون أو الذرات الطبيعية. لهذا السبب تكون حرارة الأيونات مختلفة عن حرارة الإلكترون وعادة ما تكون أبرد، وهذا أكثر ما يظهر في بلازما الأيونات الضعيفة حيث تكون الأيونات قريبة من الحرارة المحيطة.
طبعا هذه النار البارده هي نفسها نار السموم الموجودة حول النجوم والتي خلق الجان منها
واستطاع العلماء مؤخراً باستخدام هذه الماده في التخفي
واستعملت ايظا في طلاء الطائرات لاخفائها عن الرادارات
نجح طلبة قسم العلوم والأبحاث في الجامعة الإسلامية الحرة بإيران في انجاز مشروع معالجة الأنسجة المتضررة بالحروق بالاستفادة من البلازما الباردة.
وتمكن طلبة هذا القسم لأول مرة بالشرق الاوسط من انجاز مشروع ترميم الانسجة المتضررة بالحروق بمساعدة البلازما الباردة، وذلك تحت إشراف محمود قرآن نويس رئيس مركز ابحاث فيزياء البلازما في قسم العلوم والابحاث.
وأشارت ناهيد نيك بور طالبة الماجستير في فرع الفيزياء بمركز ابحاث فيزياء البلازما الى ان الاجهزة والمعدات اللازمة لهذا المشروع البحثي تم تصميمها وصناعتها في مركز ابحاث قسم فيزياء البلازما.
وقالت ان هذا المشروع جرى تطبيقه على الفئران في المختبر وان الاختبارات تشير الى نجاح البلازما الباردة في معالجة الانسجة الجروح الناجمة عن الحروق.
وقالت ان هذا الانجاز العلمي من شأنه فتح الباب واسعاً امام استخدام الفيزياء في الحقل الطبي.
المصدر : وكالة انباء فارس
توصف البلازما Plasma عادة بأنها الحالة الرابعة للمادة بعد الحالات الثلاث المعروفة الصلبة والسائلة والغازية، وهي حالة متميزة من حالات المادة تتجمع فيها الجزيئات المشحونة في شكل سحابة غازية، وتشكل البلازما نحو 99 في المئة من المادة الكونية من كتلة النجوم والمجرات، كما أن بعض الكواكب قد تشكل البلازما أكثر مادتها، مثل كوكب المشتري الذي يعد كتلة هائلة من البلازما.
حملت لنا الأخبار في أواخر عام 2011 نبأ اكتشاف العلماء تقنية جديدة لتثبيط نشاط الفيروسات باستخدام البلازما، خاصة الفيروسات الغدية adenoviruses التي تعد من أكثر الفيروسات مقاومة والتي تسبب الالتهابات الرئوية pneumonia والشعبية bronchitis، فقد نشرت مجلة الفيزياء التطبيقية Journal of Physics: Applied Physics بحوثًا لفيزيائيين من معهد ماكس بلانك لفيزياء الفضاء MPE والجامعة التقنية بميونيخ – ألمانيا تسجل اكتشافهم لمدى فاعلية البلازما في محاربة العدوى البكتيرية والقضاء على الأمراض
اذا الماده ثلاث حالات
صلب
سائل
غاز
وهي مواد متعادلة الشحن اي متوازنة
اما النار البارده فهي الحاله الرابعه للماده وهي غير متوازنه
تنتج من تعرض الماده لشحنه كهربائية او مغناطيسيه خارجيه تغير من صفات الماده الاساسية
كما حصل مع نار سيدنا ابراهيم عندما قال لها الله كوني فتغيرت خاصيتها الى نار بارده تشفي العليل
وكما حصل ايظا لإبراهيم عند ذبح ابنه بافقاد خاصية القطع للحديد
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط . موافق